شعرٌ
بِقَدْرِ الْكدِّ تُكْتَسَبُ الْمَعَالِيْ ... وَمَنْ طَلَبَ الْعُلاَ سَهِرَ اَللَّيَالِي
عَجَبًا لِلطَّالِبِ كَيْفَ يَنَامُ ... وَكُلُّ النَّوْمِ عَلَى الطَّالِبِ حَرَامُ
مَنْ رَامَ الْعِلْمَ بِغَيْرِ كَدِّ ... سَيُدْرِكُهَا حِيْنَ شَابَ الْغُرَابُ
آخر
وَاِنْ تَجِدْ عَيْبًا فَسُدَّ الْخَلَلاَ ... وَجَلَّ مَنْ لاَ عَيبَ فِيْهِ وَعَلاَ
آخر
يَا رَبَّنَا يَا رَبَّنا يَا رَبَّنا ... يَا رَبَّنا بَارِكْ لَنَا فِي أَعْمَارِنَا
يَا رَبَّنَا يَا رَبَّنا يَا رَبَّنَا ... كُنْ وَافِيًا لَنَا مُرَادَنَا
وَلبَنِيْ تِسْعٍ وَخَمْسِيْنَ سَنَهْ ... مَعْذِرَةٌ مَقْبُوْلَةٌ مُسْتَحْسَنَهْ