شعر

كِتَابٌ لَوْ يُبَاعُ بَوْزْنِهِ ذَهَبًا ... لَكَانَ الْبَائِعُ فِيْهِ الْمَغْبُوْنَا

حَوَى مِنْ ثِمَارِ التَّفْسِيْرِ أَفْنَانَا ... فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا حَبَانَا

آخر

جَزَى اللَّهُ خَيْرًا مَنْ تَأَمَّلَ صَنْعَتِيْ ... وَقَابَلَ مَا فِيْهَا مِنَ السَّهْوِ بِالْعَفْوِ

وَأَصْلَحَ مَا أَخْطَأْتُ فِيْهِ بِفَضْلِهِ ... وَفِطْنَتِهِ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ مِنْ سَهْوِيْ

آخر

يَا طَالِبَ الْعِلْمِ بَاشِرُ الْوَرَعَا ... وَجَانِب النَّوْمَ وَاحْذَرِ الشِّبَعَا

دَاوِمْ عَلَى الدَّرْسِ لاَ تُفَارِقْهُ ... فَالْعِلْمُ بِالدَّرْسِ قَامَ وَارْتَفَعَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015