ويسمى هذا النوع في علم البديع التعريض بما يوهم الذم، ولذلك قال ابن عباس: عابوهم بما يمدح به، وهذا مثل قول الشاعر:
ولا عيب فيهم غير أنّ سيوفهم ... بهنّ فلول من قراع الكتائب
والله سبحانه وتعالى أعلم (?)
* * *