ويسمى هذا النوع في علم البديع التعريض بما يوهم الذم، ولذلك قال ابن عباس: عابوهم بما يمدح به، وهذا مثل قول الشاعر:

ولا عيب فيهم غير أنّ سيوفهم ... بهنّ فلول من قراع الكتائب

والله سبحانه وتعالى أعلم (?)

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015