ولقد أجاد من قال:
وَلِبَنِيْ ثَمَانٍ وَخَمْسِيْنَ سَنَهْ ... مَعْذِرَةٌ مَقْبُوْلَةٌ مُسْتَحْسَنَهْ
وَإنْ تَجِدْ عَيْبًا فَسُدَّ الْخَلَلاَ ... وَجَلَّ مَنْ لاَ عَيْبَ فِيْهِ وَعَلاَ
أَلْحَمْدُ لِلَّهِ مُسَبِّبِ الأسْبَابِ ... عَلَى مَا وَفَّقَنَا بِشَرْحِ الْكِتَابِ
شَرْحًا يُسَمَّى حَدَائِقَ الرَّوْحَانِ ... مُشْتَمِلًا عَلَى عُلُوْمِ الْقُرْآنِ