شعرٌ
وإِنْ تَجِدْ عَيْبًا فَسُدَّ الخَلَلاَ ... وَجَلَّ مَنْ لاَ عَيْبَ فِيْهِ وَعَلاَ
وَلِبَنِي سَبْعٍ وَخَمْسِيْنَ سَنَهْ ... مَعْذِرَةٌ مَقْبُولَةٌ مُسْتَحْسَنَهْ
آخرُ
جَزَى اللَّهُ خَيْرًا مَنْ تَأَمَّلَ صَنْعَتِيْ ... وَقَابَلَ مَا فِيهَا مِنَ السَّهْوِ بالْعَفْوِ
وَأَصْلَحَ مَا أَخْطَأتُ فِيْهِ بِفَضْلِهِ ... وَفِطْنَتِهِ أَستَغْفِرُ اللهَ مِنْ سَهْوِيْ
آخرُ
الصَّبْرُ مِفْتَاحُ مَا يُرْجَى ... وَكُلُّ خَيْرٍ بِهِ يَكُوْنُ
فَاصْبِرْ وَإِنْ طَالَتِ اللَّيَالِي ... فَرُبَّمَا أمْكَنَ الْحَزُوْنُ (?)
وُرُبَّمَا نِيْلَ بِاصطِبَارِ ... مَا قِيْلَ هَيْهَاتَ لاَ تَكُوْن