شعرٌ

وما من كاتبٍ إلّا سيفنى ... ويبقى الدهر ما كتبت يداه

فلا تكتب بكفّك غير شيء ... يسرّك في القيامة أن تراه

آخر

أجلّ ما كسبت يد الفتى قلم ... وخير ما جمعت يداه الكتب

إلى هنا جفّت الأقلام، وكلّت اللّجام بيد الفقير إلى رحمة ربه القدير، سُمّي محمد الأمين، الهرري، نزيل مكة المكرّمة، جوار الحرم الشريف، أدام الله سبحانه شرفها، وشرّف من شرّفها، من جميع الخدم، والزائرين، آمين يا ربّ العالمين.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015