يتطهَّر من الكُفر والتجبُّر، فيُسْلِم لله (?).
19 - قولُه تعالى: {وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى}؛ أي: أدلُّكَ وأرشدُكَ إلى الطريق الموصلِ لمن ملَكَكَ بربوبيته، وهو الاستسلام لله، فيخضعُ قلبك ويلينُ ويُطيع، بعد أن كان قاسياً بعيداً عن الخير (?).