مالِه في سبيلِ الله، وتجنَّبَ محارِمَ الله فلم يُواقِعْها (?)، وصدَّقَ بموعودِ الله من الخَلَفِ على المنفق مالَه في سبيلِ الله (?)، وبالجنةِ التي هي الموعودُ الأكبرُ للمنفِق، فإنَّ الله يُيَسِّرُ له العمل بما يرضاهُ الله، ليصِلَ به إلى الجنة.

8 - 11 - قولُه تعالى: {وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى *وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى *فَسَنُيَسِّرُهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015