3 - قولُه تعالى: {وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ}: ويقسِمُ ربُّنا بكلِّ والدٍ وولدِه (?).
4 - قولُه تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ}: هذا جوابُ القَسَمِ، والمعنى: أنَّ اللَّهَ أوْجَدَ الإنسانَ وأخرجَهُ وهو يكابِدُ أحوالَ الدنيا ومشقَّاتِها ومصاعبِها، فهو يخرجُ من تَعَبٍ فيها إلى تَعَب، كما قال تعالى: {لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ} [الانشقاق: 19] على أحدِ التفسيرات فيها (?).