فذكر الحديث، وفيه: ((فيأتون إبراهيم عليه السلام، فيقولون: يا إبراهيم، أنت نبي الله وخليله من أهل الأرض، فاشفع لنا إلى ربك، ألا ترى ما نحن فيه؟ ألا ترى ما قد بلغنا؟ فيقول لهم: إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله ولا مثله، ولن يغضب بعده مثله. وذكر كذباته. نفسي نفسي)) . وذكر بقية الحديث.
وهو متفق عليه من هذا الوجه بتمامه.