فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47)
{فَمَا مِنكُم} الخطاب للناس أو للمسلمين {مّنْ أَحَدٍ} من زائدة {عَنْهُ} عن قتل محمد وجمع {حاجزين} وإن كان وصف أَحَدٍ لأنه فى معنى الجماعة ومنه قوله تعالى لانفرق بين أحد من رسله