وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (11)
{وَلَن يُؤَخّرَ الله نَفْساً} عن الموت {إِذَا جَاء أَجَلُهَا} المكتوب في اللوح المحفوظ {والله خبير بما تعملون} يعملون حماد ويحيى المعنى أنكم اذا علمتم أن تأخير الموت عو وقته مما لا سبيل إليه وأنه هاجم لا محالة وأن الله عليم