28

إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ (28)

{إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ} من قبل لقاء الله تعالى والمصير إليه يعنون في الدنيا {نَدْعُوهُ} نعبده ولا نعبد غيره ونسأله الوقاية {إِنَّهُ هُوَ البر} المحسن {الرّحيم} العظيم الرحمة الذي إذا عبد أثاب وإذا سئل أجاب أَنَّهُ بالفتح مدني وعلي أي بأنه أو لانه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015