واعٍ لأن من لا يعي قلبه فكأنه لا قلب له {أَوْ أَلْقَى السمع} أصغى إلى المواعظ {وَهُوَ شَهِيدٌ} حاضر بفطنته لأن من لا يحضر ذهنه فكأنه غائب