في الإيمان والطاعة {لَكَانَ} الصدق {خَيْراً لَّهُمْ} من كراهة الجهاد ثم التفت من الغيبة إلى الخطاب بضرب من التوبيخ والارهاب فقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015