30

وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30)

{ووهبنا لداود سليمان نِعْمَ العبد} أي سليمان وقيل داود وليس بالوجه فالمخصوص بالمدح محذوف {إِنَّهُ أَوَّابٌ} وعلل كونه ممدوحاً بكونه أواباً أي كثير الرجوع إلى الله تعالى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015