بارحاً تشاءم فلما نسبوا الخير والشر إلى الطائر استعير لما كان سببهما من قدر الله وقسمته أو عمل العبد الذي هو السبب في الرحمة والنقمة {بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ} تختبرون أو تعذبون بذنبكم