67
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (67)
{إن في ذلك} أى فيما فعلنا
الشعراء (79 - 67)
بموسى وفرعون {لآيَةً} لعبرة عجيبة لا توصف {وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ} أي المغرقين {مُّؤْمِنِينَ} قالوا لم يؤمن منهم إلا آسية وحزقيل مؤمن آل فرعون ومريم التي دلت موسى على قبر يوسف