بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)
بِسْمِ اللَّهِ الرحمن الرحيم
قراء المدينة والبصرة والشام وفقهاؤها على أن التسمية ليست بآية من الفاتحة ولا من غيرها من السور وإنما كتبت للفصل والتبرك للابتداء بها وهو مذهب أبي حنيفة ومن تابعه رحمهم