{وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً} أي طمعاً وخوفاً كقوله يحذر الآخرة ويرجو لنا رحمة ربه وهما مصدران في موضع الحال أو المفعول له أي للرغبة فينا والرهبة منا {وَكَانُواْ لَنَا خاشعين} متواضعين خائفين