عربية مترجمة بلسان العرب وانتصابه على الحال كانوا يدعون رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أمور يشاركهم فيها فقيل {وَلَئِنِ اتبعت أَهْوَاءَهُم بَعْدَ مَا جَاءكَ مِنَ العلم} أي بعد ثبوت العلم بالحجج القاطعة والبراهين الساطعة {ما لك مِنَ الله مِن وَلِىّ وَلاَ وَاقٍ} أي لا ينصرك ناصر ولا يقيك منه واق وهذا من باب النهييج والبعث للسامعين على الثبات في الدين وأن لا يزال عند الشبهة بعد استمساكه بالحجة والا
الرعد (38 _ 42)
فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم من شدة الثبات بمكان