55
أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَلَا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (55)
ثم أتبع ذلك الإعلام بأن له الملك كله بقوله {أَلا إِنَّ للَّهِ مَا فِى السماوات والأرض} فكيف يقبل الفداء وأنه المثيب المعاقب وما وعده من الثواب
يونس (55 _ 59)
أو