لأواه} وهو المتأوه شفقاً وفرقاً ومعناه أنه لفرط ترحمه ورقته كان يتعطف على أبيه الكافر {حَلِيمٌ} هو الصبور على البلاء الصفوح عن الأذى لأنه كان يستغفر لأبيه وهو يقول لأرجمنك