أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ (63)
{أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّهُ} أن الأمر والشأن {مَن يُحَادِدِ الله وَرَسُولَهُ} يجاوز الحد بالخلاف وهي مفاعلة من الحد كالمشاقة من الشق {فَأَنَّ لَهُ} على حذف الخبر أي فحق أن له {نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فِيهَا ذلك الخزي العظيم}