وأسلم {وإن تعودوا} لمحاربة هـ {نَعُدْ} لنصرته عليكم {وَلَن تُغْنِىَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ} جمعكم {شيئا} ولو كثرت عدد {وَأَنَّ الله مَعَ المؤمنين} بالفتح مدني وشامي وحفص أي ولأن الله مع المؤمنين بالنصر كان ذلك وبالسكر غيرهم ويؤيده قراءة عبد الله والله مَعَ المؤمنين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015