الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (51)
{الّذين اتّخذوا دينهم لهواً ولعباً} فحرموا وأحلوا ماشاءوا أوديتهم عيدهم {وغرّتهم الحياة الدّنيا} اغتروا بطول البقاء {فاليوم ننساهم} نتركهم
الأعراف 50 53 في العذاب {كما نسوا لقآء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون} أي كنسيانهم وجحودهم