وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ (21)
{وَقَاسَمَهُمَا} وأقسم لهما {إِنّي لَكُمَا لَمِنَ الناصحين} وأخرج قسم إبليس على زنة المفاعلة لأنه لما كان منه القسم ومنهما التصديق فكانها من اثنين