أحدهما: الخطيئة , قاله الحسن , ومجاهد , والضحاك. والثاني: ما جهل كراهية عاقبته , قاله الزجاج. ويحتمل ثالثاً: أن الجهالة هنا ارتكاب الشبهة بسوء التأويل. {ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ} يعني تاب من عمله الماضي وأصلح في المستقبل.