(لولا الذَّمَامَةُ أو أُحَاذِرُ سُبَّةً ... لَوَجَدْتَني سَمْحاً بذالك مُبِيناً)
(فاذهب لأمرك ما عليك غَضَاضَةٌ ... وابشِرْ بذاك وقَرَّ مِنَكَ عيوناً)
(والله لن يَصِلُوا إيك بِجَمْعِهم ... حتى أُوسَّدَ في التُّرابِ دَفِيناً)
فنزلت هذه الآية , فقرأها عليه النبي صلى الله عليه وسلم , فقال له أبو طالب: أما أن أدخل في دينك فلا , قال ابن عباس: لسابق القضاء في اللوح المحفوظ , وبه قال عطاء , والقاسم.