(وَأَحْيَيْتَ مِنْ ذِكْرِي وَمَا كَانَ خامِلاً ... وَلكِنَّ بَعْضَ الذِّكْرِ أنْبَهُ مِنْ بَعْضِ)

وفي قوله: {ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} تأويلان: أحدهما: إلى الموضع الذي يتولى الله الحكم بينكم. والثاني: إلى المجازاة على الأعمال.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015