والثاني: يسيراً لاقتصاره على ما يظهر من التكبير دون ما يخفي من القراءة والتسبيح , وإنما قّلَّ من أجل اعتقادهم لا من قلة ذكرهم. قال الحسن: لأنه كان لغير الله تعالى.