والثاني: قلة العدد وضعف الحال. قال ابن عباس: كان المهاجرين يوم بدر سبعة وسبعين رجلاً , والأنصار مائتين وستة وثلاثين رجلاً , وكان المشركون ما بين تسعمائة وألف.