أحدهما: أن الذين آمنوا به فوق الذين كذّبوه وكذَبوا عليه , وهذا قول الحسن , وقتادة , والربيع , وابن جريج. والثاني: أن النصارى فوق اليهود , لأن النصارى أعز واليهود أذل , وفي هذا دليل على أنه لا يكون مملكة إلى يوم القيامة بخلاف الروم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015