للقصار حواري لأن الثياب ترجع بعمله إلى البياض. {بلى إنّ ربّه كان به بَصيراً} يحتمل وجهين: أحدهما: مشاهداً لما كان عليه. الثاني: خبيراً بما يصير إليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015