مكة هبطوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى أصحابه من قبل التنعيم عند صلاة الفجر ليقتلوا من ظفروا به , فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقهم , فأنزل الله هذه الآية , فكان هذا هو الظفر.