الثاني: كثير لدوام المواصلة له , وهو معنى قول السدي , وإنما وصف التام والكثير بالعريض دون الطويل لأن العرض يجمع طولاً وعرضاً فكان أعم , قال ابن عباس: الكافر يعرف ربه في البلاء ولا يعرفه في الرخاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015