الرابع: ألا يكون لعاناً , قاله عروة بن الزبير. ويحتمل مجيئه إلى ربه وجهين: أحدهما: عند دعائه إلى توحيده وطاعته. الثاني: عند إلقائه في النار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015