قوله عز وجل: {وإن كلُّ لما جميعٌ} يعني الماضين والباقين. {لدينا محضرون} فيه وجهان: أحدهما: معذبون , قاله السدي. الثاني: مبعثون , قاله يحيى بن سلام.