الثاني: ما أخطأتم به ما سهوتم عنه، وما تعمدمت قلوبكم ما قصدتموه عن عمد، قاله حبيب بن أبي ثابت. الثالث: ما أخطأتم به أن تدعوه إلى غير أبيه , قاله قتادة. {وَكَانَ اللَّهُ غَفوراً رَحيماً} أي غفوراً عما كان في الشرك , رحيماً بقبول التوبة في الإسلام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015