64

{وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون ليكفروا بما آتيناهم وليتمتعوا فسوف يعلمون} قوله تعالى: {إِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ} قال الضحاك: الحياة الدائمة وقال أبو عبيدة: الحيوان والحياة واحد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015