{وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما} قوله تعالى: {أوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً} فيه ثلاثة تأويلات: أحدها: حذراً , قاله قتادة. الثاني: شرفاً لإِيمانهم , قاله الضحاك. الثالث: ذِكراً يعتبرون به.