في الآخرة، وصرف هذا الكافر ماله فيما استبقاه للدنيا والمكاثرة. {وهو يحاوره} أي يناظره , وفيما يحاوره فيه وجهان: أحدهما: في الإيمان والكفر. الثاني: في طلب الدنيا وطلب الآخرة , فجرى بينهما ما قصة الله تعالى من قولهما.