{ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا} قوله عز وجل: { ... إنه كان للأوّابين غفوراً} فيهم خمسة أقاويل: أحدها: أنهم المحسنون، وهذا قول قتادة.