قيل إن هذه الآية نزلت في العشرة من قريش. وروي عن علي رضي الله عنه أنه قال: إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير منهم. قوله عز وجل: {نَبِّىء عبادي أني أنا الغفور الرحيم} سبب نزولها ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه وهم يضحكون , فقال: (تضحكون وبين أيديكم الجنة والنار) فشق ذلك عليهم , فأنزل الله تعالى: {نَبِّىء عبادي أني أنا الغفور الرحيم}.