سورة الرعد
مكية في قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر، ومدنية في قول الكلبي ومقاتل. وقال ابن عباس مدنية إلا آيتين منها وهما قوله تعالى: {ولو أن قرآناً سيرتت به الجبال} إلى آخرهما. بسم الله الرحمن الرحيم