له، وفي الآخرة الجنة , روى ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو الدرداء وأبو هريرة وعبادة بن الصامت. ويحتمل تأويلاً ثالثاً: أن البشرى في الحياة الدنيا الثناء الصالح , وفي الآخرة إعطاؤه كتابه بيمينه. {لاَ تَبْديلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ} فيه وجهان: أحدهما: لا خلف لوعده. الثاني: لا نسخ لخيره.