{أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون} وفي قوله تعالى: {فَهُم لاَ يَسْمَعُونَ} أي لا يقبلون , كما قال في الصلاة , سمع الله لمن حمده , أي قبل الله ممن حمده , وقال الشاعر:
(دَعَوْتُ اللَّهَ حَتَّى خِفْتُ أَلاَّ ... يَكُونَ اللَّهُ يَسْمَعُ مَا أَقُولُ)
أي يقبل.