منهما يشتمل على كل نوع من الآثام.

ويحتمل: أن يكون السوء ما خفي من المعاصي، والفحشاء ماظهر منها.

وقيل: السوء ما لا حد فيه، والفحشاء ما فيه حد من نحو الزنى وشرب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015