ومخالفتكم إياه في الخروج وإرادتكم العير.
أو أن يقال: لولا أن من حكم اللَّه ألا يعذب أحدًا ولا يؤاخذه في الخطأ في العمل بالاجتهاد وإلا (لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)، ويكون قوله: (أَخَذْتُمْ) أي: