ثُمَّ أقبل على قوم الْأنْصَارِيّ فَقَالَ: {هَا أَنْتُم هَؤُلاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِم وَكيلا} أَي: حفيظا لأعمالهم؛ فِي تَفْسِير الْحسن